مشاركة الحكايات حول مائدة الطعام جزء من التجارب الحسية التي تحول المكونات الشهية إلى تجارب رائعة.

منذ افتتاحه في لندن قبل 30 عام تقريباً، غرس مطعم كاي مايفير الحائز على نجمة ميشلان جذوراً راسخة مفعمة بالنكهات المميزة لتقاليد المطبخ الصيني وأضفى عليها لمسة من الابتكار والإبداع جعلته حقاً معلماً بارزاً في مدينة الضباب يقصده الذواقة من كل حدبٍ وصوب. ومع افتتاح مطعم كاي سونغ بيرد، يحلق هذا المطعم المبدع حاملاً معه أغنية طهوية جديدة لأول مرة إلى ربوع الدوحة.

 

من موقعه في الطابق الأرضي في نادي كورنثيا لليخوت، يستقطب مطعم كاي سونغ بيرد جمهوراً جديداً من الضيوف لمشاركة قصصهم وتجاربهم في أجواء راقية لا تُنسى. من قائمة الطعام الغنية بنكهات نانيانغ التقليدية بأسلوب عصري شهي، إلى واجهة المطعم الزجاجية المتألقة وأجواءه الطبيعية المصممة لاستحضار جمال ونضارة مشتل مورق، يجتمع التراث مع الحداثة والجرأة مع الإبداع في تجربة فريدة تُعيد تعريف المطبخ الصيني الحديث.

وتستمر الرحلة الحسية في كل لحظة، حيث تصبح المحادثة والتواصل بمثابة مقطوعة موسيقية غنية بالحياة وسط رائحة الأعشاب الطازجة وأصوات الأطباق التي يتم تقديمها ومشاركتها.

تتشابك القصص الشيقة والنكهات الممتعة مثل خيوط من ذهب تربطنا معاً في هذه الحياة. كاي سونغ بيرد الوجهة المثالية لتجربة الاثنين معاً.

التحفظات